رهينة الخوف الذي بداخلي

ضباب معتم أمام عيناي هموم تمطركاقطرات ندى ضيق يملأ صدري دموعي سالت على خدي عيناي تلمعان بريق الألم الذي داخل قلبي بالدموعي لسان عجز عن اخراج مابه من هموم حرقة نار قلبي رفضت أن تنطفي ومع كله الاستاذتي الغاليه الفاضله .......... فأ نني أرى الامل يشرق من بعيدا جدا معلنا ........ عن قدوم الفرج المنتظر لكن الاقتراب منها امر ليس بسهل .. بل بتحديده من الممكن ان يولدمعه هم جديد وهو الخوف ؟ اصبحت اخاف من هذا الهم !!
سوال تعجب!!اخاف !!هذه كلمتي المعتاده من كل شي لكي وانا تلميذه وانا مقبله الى قاعة الاختبارات تذكرين وانتي تقولين لي انها اختبارات الدنياوليس بالاخره وكلما رأيت دفتر ذكرياتي أتذكركلماتك باتفائل يحيا الانسان يأ ترى لومددت يدي الى الامل سأملك التفائل الامل بأذاته .. أم سأصبح رهينة الخوف والأحزان التي بداخلي تطويني الحيره شله عقلي التفكير والخوف أيضاياترى هل ساصل الى طموحاتي التي بداخلي التي اريدها ام ساضل رهينة الخوف والأحزان التي بداخلي ........ ولكن سأضل اجاهد الزمان طالما فيني الامل بالله .....

عزيمه وقوه واصرار أيضاء
وقال سليمان بن القاسم (كل عمل يعرف توابه الاالصبر )
قال تعالى (إنمايوفي الصأبرون اجرهم بغير حساب )
وقال ايضا كالماء المنهمر

من كاتبتي دعوتكم للي